يعتبر التسبب في الحوادث أمرًا معقدًا للغاية ويجب فهمه بشكل مناسب من أجل تحسين الوقاية من الحوادث. نظرًا لأن السلامة تفتقر إلى الأساس النظري ، فلا يمكن اعتبارها علمًا حتى الآن. هذه الحقيقة لا ينبغي أن تثبط عزيمتنا ، لأن معظم التخصصات العلمية - الرياضيات والإحصاء وما إلى ذلك - مرت بمرحلة مؤقتة مماثلة في وقت أو آخر. دراسة السببية الحادثة تحمل وعدًا كبيرًا لأولئك المهتمين بتطوير النظرية ذات الصلة.
وحتى لو لم يكن يوجد أيّ سيارةٍ حولك يبقى خطر التعرض لحادثٍ مروريٍّ بسبب رداءة أحوال الطقس قائماً. ثمَّة بضعة أمور يجب عليك أن تتذكرها لتجنُّب حوادث المرور التي تسببها رداءة الأحوال الجوية:
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة
لذلك، ينبغي على السائقين أن يكونوا على دراية بتلك الزوايا الميتة ويحافظوا على مسافة آمنة، بالإضافة إلى الحذر عند التجاوز لضمان سلامة الجميع.
ثانيًا ، يتم التركيز على ضوابط العملية ؛ على سبيل المثال ، حول سلوكيات محددة مثل استخدام قطعة من معدات السلامة أو الانصياع لحدود السرعة ، بدلاً من التركيز على النتيجة النهائية ، وهي السلامة.
تُعرَّف على أنها أخطاء غير مقصودة تحدث عندما يكون السلوك روتينًا شديد الممارسة أو كل ما تريد معرفته آليًا بطبيعته.
تستند نظرية المسؤولية المتحيزة إلى وجهة النظر القائلة بأنه بمجرد تورط العامل في حادث ، فإن فرص نفس العامل في التورط في حوادث مستقبلية إما تزداد أو تنقص مقارنة ببقية العمال.
لاحظ كيف أنَّ العلامات التي تتركها الحوادث المرورية على الطرقات السريعة موجودة قبل المخارج مباشرةً، لذلك يجب عليك أن تتحلى بأقصى درجات الحذر في هذه الأماكن.
. تشمل هذه الفئة الحراسة غير السليمة لعناصر العمل الخطرة الأخرى وتدهور المعدات من خلال الاستخدام والإجراءات غير الآمنة.
تم تطبيق نموذج الانحراف في تطوير أدوات لاستخدامها في التحقيقات في الحوادث. في ال
ثالثًا ، يتفاعل هذان الاعتباران ، طبيعة الحدث وطبيعة مساهمته في الحادث. على الرغم من وجود العديد من الأسباب دائمًا ، إلا أنها ليست متكافئة في الدور. المعرفة الدقيقة لدور العوامل هي المفتاح الأساسي لفهم سبب وقوع الحادث وكيفية منعه من التكرار. على سبيل المثال ، قد يكون للأسباب البيئية المباشرة للحوادث تأثيرها بسبب العوامل السلوكية السابقة في شكل إجراءات تشغيل قياسية. وبالمثل ، قد توفر جوانب أنظمة العمل الموجودة مسبقًا السياق الذي يمكن أن تؤدي فيه الأخطاء الروتينية المرتكبة أثناء السلوك القائم على المهارات إلى وقوع حادث له عواقب وخيمة.
يُمَكِّنك القيام بذلك من اكتشاف أيّ حالة خطرٍ مُحتملة قبل أن تحدث.
لتصبح بمأمن. وبالتالي ، فمن المنطقي أنه على الرغم من أن التعليم والهندسة قد يوفران القدرة أو الفرصة لتحقيق قدر أكبر من السلامة ، فإن هذه الأساليب لمنع الحوادث ستفشل في تقليل معدل الحوادث في الساعة ، لأنها لا تقلل من مقدار الخطر الذي يرغب الناس في القيام به.
يجب عليهم التحقق من وجود الزوايا الميتة قبل تغيير المسار، وتجنب تجاهل هذه النقطة الحساسة في سلامة القيادة.